من خيوط التاريخ تنسج رواية (الديوان الإسبرطي) قماشتها، على منوال الرواية التاريخية، التي ترى في نفسها فناً موازياً للتاريخ ومواكباً له..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie